هي راهبة أسبانية من القرن الخامس عشر، أطلق
عليها والداها "ماجدلينا" تيمناً بالسيدة ماجدلينا التي
عليها والداها "ماجدلينا" تيمناً بالسيدة ماجدلينا التي
شفاها سيدنا عيسى ﷺ وأخرج منها سبعة شياطين
منذ طفولة ماجدلينا كانت تفعل العجائب ، وتتنبأ
بأشياء فتحدث ، وتعرف أشياء غامضة ، ورأت العديد من
القديسين والرهبان الأموات ، وتحدثوا إليها ، وأعطوها
أدلة كي يصدقها الناس..
أدلة كي يصدقها الناس..
فإهتمت بها الكنيسة وإحتضنتها ، خصوصا بعد أن
حاولت صلب نفسها في سن العاشرة ، حباً للمسيح..
وزاد إهتمامهم عندما حملت وهي عذراء ، وقد عاينها
البيشوب بنفسه وتأكد من حملها وعذريتها ، وأعلن
أنهم قد يشهدون مولد ثاني للمسيح..
وبعد تسعة أشهر أعلنت أنها ستعتزل الناس لمدة
ثلاثة أيام في كوخ ، وستلد لوحدها..
ثلاثة أيام في كوخ ، وستلد لوحدها..
وفي اليوم الذي يلي عيد الفصح ، خرجت ماجدلينا ،
والناس متجمهرين حول الكوخ ، فأخبرتهم أنها أنجبت
صبياً من نور ، وأنه إختفى فجأة ، وأعطتهم خصلات
من شعره ، كانت تلمع كالذهب ، كان بالكوخ الكثير
من شعره ، كانت تلمع كالذهب ، كان بالكوخ الكثير
من الأدلة التي تدعم قصتها..
ثم بدأت تظهر على الراهبة أشياء غريبة !
فإكتشفوا أنها ممسوسة ، وأنها على علاقة
بشيطانين هما (بالبان) و( بتوريو ) وذلك منذ
طفولتها..
حاولوا إخراجهما منها بتلاوة الإنجيل ، عبثاً..
وظلت في عهدة الكنيسة حتى ماتت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق